حصن الروحانيات
حصن الروحانيات
حصن الروحانيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حصن الروحانيات

لطلب العلاج بالقران والطب البديل والاحجار الكريمه يرجى التواصل عبر الجوال التالي او الواتساب 0097334585896
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
السّلطانة
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
زهرة اللوتس
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
نادر
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
أميرة القمر
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
ابو المجد
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
المراقب العام
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
منير عيس الهندي
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
نويدراتي
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
الألماسة
حكاية بئر زمزم Vote_rcap1حكاية بئر زمزم Voting_bar1حكاية بئر زمزم Vote_lcap1 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 377 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Tamer فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1756 مساهمة في هذا المنتدى في 496 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 حكاية بئر زمزم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام

المدير العام


عدد المساهمات : 1218
تاريخ التسجيل : 11/05/2013
العمر : 63

حكاية بئر زمزم Empty
مُساهمةموضوع: حكاية بئر زمزم   حكاية بئر زمزم Emptyالخميس مايو 16, 2013 3:54 pm


زمزم هو بئر يقع في الحرم المكي على بعد 20 مترا عن الكعبة:، بئر زمزم من الأماكن المقدسة للمسلمين

لما يحمله من معانِ دينية، وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 إلى 18.5 لترا من

الماء في الثانية. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12.80 مترا عن فتحة

البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17.20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر

حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون إلى قعر البئر 17

مترا.


التاريخ

قصة البئر كما وردت عن النبي في صحيح البخاري كتاب أحاديث الأنبياء هي أنه لما قدم النبي إبراهيم إلى

مكة مع زوجته هاجر وابنهما إسماعيل وأنزلهما موضعا قرب الكعبة التي لم تكن قائمة آنذاك ومن ثم تركهما

لوحدهما في ذلك المكان ولم يكن مع هاجر سوى حافظة ماء صغيرة مصنوعة من الجلد سرعان ما نفدت

وودعهما إبراهيم وغادر ولم يلتفت إلى هاجر رغم نداءاتها المتكررة لكنه أخبرها أنما فعله هو بأمر الله

فرضيت وقرت ومضى إبراهيم حتى جاوزهم مسافة وأدرك أنهم لا يبصرونه دعا ربه بقوله.

ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس

تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون

بعدما نفد الماء استهل الطفل بالبكاء ولم تكن أمه تطيق رؤيته يبكي فصدت عنه كي لا تسمع بكائه، وذهبت

تسير طلبا للماء فصعدت جبل الصفا ثم جبل المروة ثم الصفا ثم المروة وفعلت ذلك سبع مرات تماما كما

السعي الذي شرع من بعدها، فلما وصلت المروة في المرة الأخيرة سمعت صوتا فقالت أغث إن كان عندك

خير، فقام صاحب الصوت وهو جبريل بضرب موضع البئر بعقب قدمه فانفجرت المياه من باطن الأرض

ودلّت هاجر تحيط الرمال وتكومها لتحفظ الماء وكانت تقول وهي تحثو الرمال زم زم، زم زم، أي تجمع

باللغة السريانية ويقول الرسول محمد عليه الصلاة والسلام في هذا الأمر رحم الله ام إسماعيل لو تركته لكان

عينا يجري أي أن مياهه كانت ستغدو ظاهرة وليست تحت الأرض كما هو حالها.

و سبب تسميته بهذا الاسم ما قالته السيده هاجر لما رأت الماء اخذت تحيطه بيديها وهي تقول

(زمى زمى)خوفا من ضياع الماء في الرمال

وقد اندثر البئر ذات مرة في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الإسلام حلم جد الرسول آنذاك

بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبة وحفر في

المكان الذي رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا. [1]

(سقاية زمزم)

أصل تولي سقاية زمزم بمكان معد بجوارها بعد حفر عبد المطلب بن هاشم لها كان لعبد المطلب ذاته فلما

توفي تولى أمر السقاية ابنه أبو طالب , فاستدان من أخيه العباس عشرة آلاف درهم إلى الموسم فصرفها

وجاء الموسم ولم يكن معه شيء , فطلب من أخيه العباس أربعة عشر ألف درهم إلى الموسم القابل فشرط

عليه إذا جاء الموسم ولم يقضه أن يترك له السقاية فقبل ذلك , وجاء الموسم فلم يقضه فترك له السقاية ,

فكانت بيد بني العباس بن عبد المطلب وولده إلى أن انقضت خلافتهم. ويقول المؤرخ أيوب صبري في كتابه

(مرآة جزيرة العرب): ولما تولى بنو العباس الخلافة حالت أعمال الملك دون قيامهم بأمر السقاية , فكانوا

يعهدون إلى آل الزبير المتولين التوقيت في الحرم الشريف القيام بأعمال السقاية بالنيابة , ثم طلب الزبيريون

من الخلفاء العباسيين ترك السقاية لهم , فتركوها لهم بموجب منشور. إلا أنه نظرا لكثرة الحجاج فقد اشترك

معهم آخرون في العمل باسم الزمازمة. ثم إن الأتراك العثمانيين ثبتوا آل الزبير في عمل السقاية ولا تزال

رئاستها بيدهم إلى اليوم. وآل الزبير هؤلاء يعرفون اليوم (ببيت الريس) .

وكان على زمزم قبة وغرف مستودعات ومستبرد لدوارق ماء زمزم , ولكن ذلك هدم عام 1383هـ حين

اضطر عمل التوسعة ذلك.

المصدر الرئيسي تحت الحجر الأسود

يقول المهندس يحي كوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة واشنطن الأمريكية العام

1971م مصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع الفريق العلمي الذي رأسه عام 1400 هـ

ونشر نتائجه في كتابه (زمزم) بقوله: "المصدر الرئيسي فتحة تحت الحجر الأسود مباشرة وطولها 45

سم، وارتفاعها 30 سم، ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه.

والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة مطل على الطواف)،

وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل إلى فتحتين، وارتفاعها 30 سم. وهناك فتحات صغيرة بين أحجار

البناء في البئر تخرج منها المياه، خمس منها في المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد.

كما توجد 21 فتحة أخرى تبدأ من جوار الفتحة الأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيس من الصفا والأخرى من

إتجاه المروة.

على الرغم من الإيمان القاطع بهذه المعجزة إلا انه قد حدث في عام 1971ما يبرهن على خصوصية ماء

زمزم، حيث قام أحد الأطباء بإرسال خطاب إلى دار نشر أوروبية مضمونه أن ماء زمزم لا يصلح لغرض

الشرب، وهو قد بنى افتراضه هذا على أساس أن الكعبة مكان ضحل بمعنى أنه تحت مستوى سطح البحر.

كما أنها تقع في مركز مكة فكل هذه الظروف تعني أن مياه الصرف المتجمعة من المدينة كلها تصرف من

خلال البالوعات في بئر واحدة تجمعها كلها.[من صاحب هذا الرأي؟]

زمزم في المعامل الأوروبية

ولحسن الحظ قد وصلت هذه الأنباء إلى الملك فيصل، الذي استشاط غضبه لسماع هذه الأنباء وقرر أن يبطل

هذه الدعاوي المستفزة، ففي الحال أصدر أوامره إلى وزارة الزراعة ومصادر المياه للتحري وإرسال عينات

من ماء زمزم إلى المعامل الأوروبية لفحصها لمعرفة مدى صلاحيتها للشرب.

وذهب الخبراء إلى مكة لهذا الغرض، وكلفوا أحد العمال من الرجال لمساعدتهم على تنفيذ ما يريدون أثناء

الفحص العملي لبئر زمزم، وعندما وصلوا إلى البئر بإذن من المسؤولين كان من الصعب عليهم التصديق بأن

حوضاً من الماء يشبه البركة الصغيرة، ولا يزيد عمقه عن 14 إلى 18 قدماً هو نفسه البئر الذي يمدنا

بملايين من الجالونات من الماء كل عام للحجاج والمعتمرين، وهو أيضا قد جاء للوجود منذ قرون طويلة.

وهنا بدأ الخبراء عملهم وبدؤوا في أخذ أبعاد البئر، وطلب الخبراء من العامل المكلف لمساعدتهم بأن يريهم

مدى عمق البئر، ففي أول الأمر نزل الرجل في الماء فرأى الخبراء أن الماء قد تعدى كتفيه بمسافة بسيطة،

وكان طول ذلك الرجل حوالي 5 أقدام و8 بوصات ولنا أن نتصور في مخيلتنا أن الماء في البئر لم يكن

عميقا. ثم بعد ذلك بدأ الرجل يتحرك في البئر من مكان إلى آخر بحيث لا يصل إلى مرحلة غمر رأسه في

الماء وذلك لكي يبحث عن مصدر نفاذ الماء إلى البئر، ومع هذا فقد أكد الرجل أنه لا يستطيع أن يحدد وجود

أي منفذ تأتي منه المياه إلى البئر.

[من صاحب هذا الرأي؟] "دسوقى قطب -إن الدين عند الله الإسلام "

ينابيع الحكمة

وحير الأمر الباحثين، فجاءتهم فكرة أخرى وهي استخدام مضخة كبيرة ناقلة لضخ المياه خارج البئر إلى

خزانات ماء زمزم وبهذا ينخفض منسوب المياه في البئر فجأة وهنا يمكن تحديد النقطة التي ينفذ منها الماء

إلى البئر، وهذا الأمر لم يكن غاية في الصعوبة لأن منسوب المياه لم يكن عاليا للدرجة التي تعوق الضخ، بل

بالعكس كان تحديد نقطة نفاذ المياه إلى البئر من المتوقع أن يكون سهلا لأن هذه كانت هي الطريقة الوحيدة

التي تعرف بها نقطة نفاذ الماء إلى البئر. وفى نفس الوقت أشار الباحثون إلى العامل المرافق لهم أن يقف

مكانه داخل البئر ولا يتحرك، وأن يلاحظ بعناية أية ظاهرة غير عادية من الممكن أن تحدث داخل البئر،

وبعد لحظة رفع العامل يديه وهو يصرخ قائلا: الحمدلله... لقد وجدتها، فقد لاحظ أن الرمال ترقص تحت

قدميه، وأن المياه ترشح في قاع البئر أي أن المياه تنبع فعلا من تحت الرمال.[من صاحب هذا الرأي؟]

رشح من تحت الرمال


تحرك العامل خلال البئر ولاحظ أن تلك الظاهرة موجودة بالفعل في جميع أنحاء البئر، وفي واقع الأمر كان

تدفق الماء إلى داخل البئر خلال القاع متساوياً في كل نقطة من نقاط البئر، وبهذا يحافظ على منسوب الماء

في البئر ثابتا. وبعد ذلك أخذ الخبراء يسجلون نتائجهم، ثم أخذوا عينات من ماء زمزم لفحصها في معامل

أوروبا، وقبل أن يرحل الخبراء سألوا عن الآبار المحيطة بمكة فتم إخبارهم بأنها كلها جافة تقريبا، وحاول

أحد الخبراء أن يجد تبريرا لظاهرة رشح المياه من تحت الرمال فوضع أحدهم افتراضا بأن بئر زمزم قد

يكون مرتبطا داخليا بماء البحر الأحمر، ولكن هذا الافتراض لم يكن منطقيا، فكيف يكون ذلك منطقيا وكل

الآبار المحيطة بمكة جافة وكذلك أن مكة تبعد عن البحر الأحمر بحوالي 75 كم، وقد ثبت تطابق نتائج

فحص الخبراء للمياه مع نتائج معامل أوروبا.[من صاحب هذا الرأي؟]

مياه منعشة مثل زمزم

وكان الفرق بين ماء زمزم وماء الشرب الذي يضخ في المنازل هو نسبة أملاح الكالسيوم والمغنيسيوم، فلقد

كانت نسبتها أعلى في ماء زمزم وهذا هو السبب في أنها تنعش الحجاج المتعبين، والأكثر أهمية من ذلك

هوأن ماء زمزم يحتوي على فلوريدات مضادة للجراثيم بشكل عالي الفعالية، والأهم من كل هذا هو أن

المعامل في أوروبا أثبتت أن الماء فعلا صالح للشرب. وبهذا ثبت بطلان الافتراض الذي أدلى به ذلك

الطبيب، وعندما وصلت الأنباء إلى الملك فيصل بن عبد العزيز كان في غاية السرور، وأرسل إلى دار النشر

الأوروبية بوجوب نشر تكذيب للخبر السابق، ولقد أفادنا هذا البحث في معرفة المكونات الكيميائية لماء زمزم

فكلما كان هناك بحث واستكشاف اتضحت أكثر العجائب مما يجعلنا نؤمن بصدق بمعجزات ماء زمزم وأنها

منحة من الله أنعم بها على الحجيج القادمين من أقاصي الدنيا للأرض الصحراوية التي يكون بها الحج.

[من صاحب هذا الرأي؟] "دسوقى قطب -إن الدين عند الله الإسلام "

تقارير حديثة عن تلوث مياه زمزم

في مايو \أيار 2011 أجرت بي بي سي تحقيقا سريا عن بيع محال تجارية في لندن مياها على أنها من

بئر زمزم ملوثة بالبكتيريا والزرنيخ. بعدها تم فحص عينات أخرى استحضرت من بئر زمزم في مكة وثبت

تلوثها بالزرنيخ.[2]

أثار هذا الخبر ردود أفعال واسعة ونفي المملكة العربية السعودية ما أسمته بالمزاعم

حول تلوث مياه زمزم مفسرة الأمر بأنه عرضي ناجم عن عملية انتقال العبوات وتقسيمها بين الحجاج أنفسهم

داعية الخبراء لزيارة مصنع خادم الحرمين الشريفين لتعبئة مياه زمزم، والوقوف عيانا ومخبريا على طرق

تعبئته ونسب المعادن والأملاح فيه.[3]

الخصائص


يتميز بئر زمزم أنه لم ينضب أبدا منذ أن ظهر للوجود بل على العكس فهو يمدنا بالمزيد من الماء. وهو لا

يزال يحتفظ بنفس نسب مكوناته من الأملاح والمعادن منذ أن ظهر للوجود حتى يومنا هذا.. وكذلك صلاحيته

للشرب عالمية لجميع الحجاج من جميع أنحاء العالم فلم يحدث أن اشتكى مخلوق من أثر مياهه على صحته

أوما شابه ذلك، بل على العكس فهم دائما ما يستمتعون بالمياه التي تنعشهم على الدوام، ولكن يلاحظ أن مذاق

المياه يتغير عندما تنتقل إلى مكان آخر.. وكذلك الرغبة لماءزمزم عالمية، فهذه المياه الطاهرة لم يتم

معالجتها كيميائيا أو بمواد التبييض كما هو الحال مع المياه التي تضخ للمدن. ويلاحظ أنه في حالة الآبار

العادية يزداد النمو البيولوجي والنباتي في داخل البئر مما يجعل المياه غير صالحة للشرب نظرا لنمو

الطحالب مما يسبب مشكلات في الطعم والرائحة. ولكن في حالة بئر زمزم، لم يكن هناك أي دليل على النم

البيولوجي، وإذا عدنا للمعجزة التي بسببها تكون ماء زمزم نتذكر أن هاجر بحثت يائسة عن الماء في جبال

الصفا والمروة لكي تسقي وليدها إسماعيل ، وبهرولتها من مكان لآخر بحثا عن الماء ضرب وليدها برجليه

الرقيقتين على الرمال، فتفجرت بركة من المياه تحت قدميه، وبرحمة الله وقدرته شكلت هذه المياه نفسها كبئر

قد أطلق عليه بئر زمزم. ومن هنا كان الدليل على مصدر وجود المياه تفسيره يعلمه الله ولم يستطع العلماء

إيجاد تفسير علمي لمصدر وجوده حيث سدت جميع المنافذ من المياه من حوله وقد تأكدوا من ذلك.

[من صاحب هذا الرأي؟]

فائدة ماء زمزم

ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شرب ماء زمزم وهو قائم ، روى البخاري ‏عن العباس بن عبد

المطلب رضي الله عنه قال : "سقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏من زمزم وهو قائم " كما ورد عنه

صلى الله عليه وسلم أن ماء زمزم لما شرب له ، ‏وقد نص العلماء على أن الدعاء بعد الفراغ من شربه مما

ترجى إجابته، روى أحمد ‏والحاكم والدارقطني عن ابن عباس، وأحمد عن جابر عن رسول الله صلى الله

عليه وسلم أنه ‏قال : "ماء زمزم لما شرب له " وقد روى ابن الجوزي في كتابه الأذكياء أن سفيان بن ‏عيينة

سئل عن حديث "ماء زمزم لما شرب له" فقال حديث صحيح .‏

ولم يثبت عن الرسول صلى الله صلى الله عليه وسلم ‏‎-‎‏ عند شربه ماء زمزم -‎‏ دعاء ‏مخصوص فيما نعلم،

لكن روى الدارقطني عن ابن عباس أنه كان إذا شرب ماء زمزم قال ‏‏(اللهم إني أسألك علماً نافعاً، ورزقاً

واسعاً، وشفاءً من كل داء ) فأولى لمن شرب ماء ‏زمزم أن يشربه بنية صالحةٍ، ثم يدعو الله بعد فراغه.

والله أعلم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alruohani.ahlamontada.com
هيثم




عدد المساهمات : 448
تاريخ التسجيل : 05/08/2013
العمر : 60
الموقع : https://alruohani.ahlamontada.com/u2

حكاية بئر زمزم Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكاية بئر زمزم   حكاية بئر زمزم Emptyالأحد سبتمبر 29, 2013 1:56 pm

بارك الله فيك وجزاك خيرا لا يعد ولا يحصى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام

المدير العام


عدد المساهمات : 1218
تاريخ التسجيل : 11/05/2013
العمر : 63

حكاية بئر زمزم Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكاية بئر زمزم   حكاية بئر زمزم Emptyالأحد سبتمبر 29, 2013 5:54 pm

بارك الله فيك ولك كثر مادعيت لي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alruohani.ahlamontada.com
 
حكاية بئر زمزم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حصن الروحانيات :: المنتدى الاسلامي :: الفتوحات الاسلامية :: منوعات اسلاميه-
انتقل الى: