حصن الروحانيات
حصن الروحانيات
حصن الروحانيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حصن الروحانيات

لطلب العلاج بالقران والطب البديل والاحجار الكريمه يرجى التواصل عبر الجوال التالي او الواتساب 0097334585896
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
السّلطانة
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
زهرة اللوتس
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
نادر
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
أميرة القمر
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
ابو المجد
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
المراقب العام
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
منير عيس الهندي
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
نويدراتي
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
الألماسة
هناك اسحار نفسية Vote_rcap1هناك اسحار نفسية Voting_bar1هناك اسحار نفسية Vote_lcap1 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 377 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Tamer فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 1756 مساهمة في هذا المنتدى في 496 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 هناك اسحار نفسية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام

المدير العام


عدد المساهمات : 1218
تاريخ التسجيل : 11/05/2013
العمر : 63

هناك اسحار نفسية Empty
مُساهمةموضوع: هناك اسحار نفسية   هناك اسحار نفسية Emptyالأربعاء ديسمبر 10, 2014 6:02 pm


[size=48]يمكن أن يتأثر المريض من خلال حاسة الشم، فالاستنشاق مرتبط بعملية الشم، وهذا معناه أهمية وظيفة الجهاز التنفسي، فقد يسحر له أسحارا تنفسية، سواءا تعمل داخل مجرى التنفس، أم في جميع أعضاء الجهاز التنفسي، وهذا على غرار السحر المأكول أو المشروب، الذي يعمل داخل الجهاز الهضمي، وإن كان يحتل مساحة كبيرة من اهتمام المعالجين، لسهولة اكتشافه من خلال بعض الأعراض، مثل تكرار الشعور بالغثيان، إلا أن الأسحار التنفسية لا تلقى هذا الاهتمام، رغم خطورتها وقوة تأثيرها في المريض، وهذا بسبب صعوبة اكتشاف أعراضها، في مقابل ندرة الإلمام بهذا النوع من الأسحار.

فالمقصود بالأسحار التنفسية هي كل الأسحار المتعلقة بالجهاز التنفسي ووظائفه العضوية، من شهيق وزفير وشم، وغير ذلك من وظائف مختلفة، وتأثيرها في جسم المريض وسلامته، وهذا ما سوف نشرحه مفصلا في موضعه، بإذن الله تعالى. ولا يقف تناولنا لهذا النوع من السحر على البشر فقط، بل تسحر الجن لبعضها البعض، فتسحر الشياطين للجن المسلم، وتأسرهم عن طريق هذا النوع من السحر، كما أنهم يسيطرون به على الخدام والأعوان العاملين مكرهين داخل جسم المريض، لذلك ينقسم تأثير علاج الجهاز التفسي إلى تأثير في المريض، وتأثير في الشياطين.

إن الأسحار التنفسية لا يقوم بها سحرة الإنس فقط، بل هناك ما يقوم به سحرة الجن، سنأخذ نموذج على هذا من السنة الشريفة؛ فالشيطان يبيت على الخيشوم، وهو جزء من الجهاز التنفسي، يقع في أعلى الأنف، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا استيقَظَ أحدُكُم من مَنامِهِ فتوضَّأَ فليستنثِرْ ثلاثَ مرَّاتٍ؛ فإنَّ الشَّيطانَ يبيتُ على خَيشومِهِ). () والشيطان لن يبيت خاملا في الخيشوم، وإنما يستفيد من وجوده في هذا الموضع، بعمل أسحار مختلفة. ومن أهم الأسحار التي يمارسها الشيطان في مجرى التنفس، هو (سحر الوسوسة)، قال تعالى: (مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ) [الناس: 3، 4]، فمحل الوسوسة في الصدر تحديدا، ومعالجة الصدر من علاجات الوسوسة.

فعن عثمان بن أبي العاص قال: لمَّا استعمَلني رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ على الطَّائفِ، جعلَ يعرضُ لي شيءٌ في صلاتي، حتَّى ما أدري ما أُصلِّي. فلمَّا رأيتُ ذلِكَ؛ رحلتُ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقال: (ابنَ أبي العاصِ؟!). قلت: نعَم يا رسولَ اللَّهِ. قال: (ما جاءَ بِك؟) قلت: يا رسولَ اللَّهِ، عرضَ لي شيءٌ في صلواتي، حتَّى ما أدري ما أصلِّي. قال: (ذاكَ الشَّيطانُ ادنُه) فدنوتُ منْهُ، فجلستُ على صدورِ قدميَّ، قال: فضربَ صدري بيدِهِ، وتفلَ في فَمي وقال: (اخرُجْ عدوَّ اللَّهِ) ففعلَ ذلِكَ ثلاثَ مرَّاتٍ، ثمَّ قال: (الحق بعَملِكَ) قال: فقالَ عُثمان: فلعمري ما أحسَبُهُ خالطني بعدُ. () والذي أصاب عثمان كان سحر وسوسة، بدليل قوله “جعلَ يعرضُ لي شيءٌ في صلاتي، حتَّى ما أدري ما أُصلِّي”، فهو موسوس لا يدري ما يصلي، ولأن الوسوسة محلها الصدر، فضرب النبي عليه الصلاة والسلام صدره بيده الشريفة، ليس هذا فحسب، بل وتفل في فمه، وكلا الأمرين الضرب على الصدر والتفل في الفم متعلقان بالصدر ومجرى التنفس. لذلك تعتمد الشياطين بدرجة كبيرة على الأسحار التنفسية داخل الجسد، من أجل إخضاع الخدام والأسرى بالغازات، وهذه الأسحار تنتج عن التفاعلات الكيميائة داخل جسم المريض.

يجب أن نفرق بين عملية (الاستنشاق Inhalation)، ويعرف كذلك باسم (الشهيق Inspiration)، وهو حركة تدفق الهواء من البيئة الخارجية، من خلال الشعب الهوائية، وصولا إلى الأسناخ Alveoli، أو ما يطلق عليها الحويصلات الهوائية، وهذا من وظائف الجهاز التنفسي. وبين عملية (الشم Olfactory)، وهي حاسة وظيفتها إدراك الروائح، والتمييز بينها، وهذا من وظائف المخ والعقل. وكلا العمليتين لهما تأثيرات علاجية غاية في الأهمية، فالاستنشاق له تأثيره في الدم ومركبات الجسم العضوية الداخلية، فمن الممكن تعديل وظائف الجسم وضبطها، بينما الرائحة لها تأثيرها في الحالة النفسية والمزاجية للإنسان، فمن الممكن التحكم في تصرفاته وردود أفعاله من خلال الروائح. وهذا التحكم يتم باستخدام الزيوت الأثيرية Ethereal oils، أو ما يعرف كذلك باسم الزيوت الطيارة Volatile oils، وباستخدام الزيوت الثابتة Fixed oils.

يختلف تأثير العلاج بالزيوت العطرية، من حيث تأثير الزيوت الثابتة، أو الزيوت الطيارة، وما تحمله من رائحة، سواءا كان في مخ الإنسان ووظائفه العصبية، وعقله ووظائفه النفسية، أم في جسم الإنسان ووظائفه العضوية. فآلية عمل كلا منهما تختلف تماما عن آلية عمل الأخرى، وما يعنينا بالبحث هو استنشاق الزيوت الطيارة، وطريقة تأثيرها في الإنسان والشيطان من خلال حاسة الشم. لذلك أنصح المعالج قبل وضع الخطة العلاجية، تحديد أي نوع من الزيوت أنسب لعلاج المريض، الطيارة أم الثابتة، وأيهما تحقق الهدف المطلوب إنجازه. وكذلك يجب تحديد المستهدف بالعلاج، ومن سيقع عليه تأثير أحد نوعي الزيت، المريض، أو الشيطان، أم كلاهما، خاصة وأن كلاهما يتأثر باستخدام الزيوت، سواء تأثير مباشر يقع على الشيطان، أم غير مباشر، يتم من خلال ما تحدثه الزيوت من تغييرات في جسم الإنسان.

بدون إدراك الفارق بين الاستنشاق والشم، ودراستهما دراسة علمية مستفيضة، سيقع المعالج الروحي ولابد، في التخبط وعشوائية العلاج، لأنه بالخلط بين الأمرين لن يحسن توظيف العلاج بالزيوت والروائح، وبالتالي ستفشل خطته العلاجية، لعدم خضوعها للضوابط العلاجية، ولبناءها على غير أسس علمية. فقبل توصيف أي زيت علاجيا، يجب الإلمام أولا، وبشكل كبير جدا، بآلية تأثير هذا الزيت، وفوائد عناصره المرجوة، وطريقة استخدامه المناسبة، وتحديد الأثر المطلوب تحقيقه، مع متابعة أحدث الدراسات العلمية والطبية للوصول إلى الجديد لتتقويم منهجه وتطويره.

غالبا؛ يأتي العلاج العشوائي بنتائج عكسية، خلاف المطلوب تحقيقها، على سبيل المثال؛ فالإسراف في تعاطي الزيوت يضر بالمريض صحيا، خاصة إن كان مصابا بأمراض عضوية تتأثر سلبا بالدهون، كما لو كانت المرارة في جسم المريض ضعيفة، فينصح الأطباء باتباع نظام غذائي منخفض الدهون، حتى وإن كان المريض لا يشكو من أي أمراض عضوية، فإن طالت فترة تناول الزيت، وزادت كميته عن الحد المسموح به، فإن هذا يتسبب في ظهور أعراض جانبية عضوية، قد لا تنكشف على المدى القريب، وقد تتردى الحالة ويتأخر شفاؤها، ولا يدري المعالج غير المطلع، وضحل الخبرة، أن توجيهاته باستخدام الزيت، كان هو السبب في تردي الحالة الصحية للمريض.

الاستنشاق هو جزء رئيس في عملية التنفس، وبالاستنشاق يدخل الهواء إلى الرئتين مصحوبا بالأسحار، ثم يعمل السحر داخل الجسد، وهذا ما يسمى (السحر المستننشق)، فقد يستخدم السحرة في هذا النوع من الأسحار غازات، أو دخان أو أبخرة، أو مساحيق وغبار. فهذه المدخلات؛ سواء كانت ذات رائحة، أم عديمة الرائحة، فإنها تكون مسحورة وتؤثر في الإنسان، فإن كانت ذات رائحة؛ فمن المحتمل إلى حد كبير أن تكون أسحارا مزدوجة، تضم (سحر مستنشق) يعمل في الرئتين، ومصحوبا بـ (سحر مشموم) يؤثر في المسحور له من خلال حاسة الشم، خاصة أن حاسة الشم والتنفس عمليتان مقترنتان ببعضهما البعض، فلا يمكن الفصل بينهما. فالهواء الذي يستنشقه الإنسان قد يكون ملوثا بالأسحار، فيستنشقها لا إراديا، وهذا اسلوب خفي لا يدركه المسحور له. وعادة ما يلجأ السحرة إلى استنشاق الأسحار، وهذا أمر طريف يجب أن أنبه إليه، وقد لا يلتفت إليه الكثيرين، فإن دخل الساحر إلى مكان فيه أسحار، فإنه يقوم باستنشاقها، كعملية أسر للأسحار ليزداد قوة، بل وقد يأسر بهذه الطريقة عمار البيت، وبدون أن يلتفت الحضور لما يقوم به من كيد.

على عكس السحر المستنشق فهناك (السحر الزفيري) ويعتمد على النفث والنفخ، وذكر صراحة في القرآن الكريم، قال تعالى: (وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) [الفلق: 4]، وفي لسان العرب: “النَّفْثُ: أَقلُّ من التَّفْل، لأَن التفل لا يكون إِلاَّ معه شيء من الريق؛ والنفثُ: شبيه بالنفخ؛ وقيل: هو التفل بعينه. نَفَثَ الرَّاقي .. “. () أي ومن شر الأنفس النفاثات في العقد، أي كل نفس تنفث في العقد، سواء كان ساحرا أم ساحرة، وهذا هو الأصوب عندي، فقد اقتصر البعض معنى (النَّفَّاثَاتِ) على الساحرات من النساء فقط، كما في لسان العرب: “هنّ السَّواحِرُ. والنَّوافِثُ: السواحر حين يَنْفُثْنَ في العُقَد بلا ريق. والنُّفاثَةُ، بالضم: ما تَنْفُثُه من فيك”. ()

هذا نوع خطير من السحر يؤديه السحرة من خلال التنفس، لأن عملية التنفس كما سنشرح في موضعه تنقسم إلى (شهيق وزفير) والزفير هو النفس الخارج من الصدر، والسحرة ينفثون في العقد، أو على من يسحرون له، وغالبا دون أن ينتبه، سواء ينفثون على جسده مباشرة، أو حتى عن بعد، ففي كلا الحالتين يصل تأثير السحر بإذن الله تعالى. وأنا كمعالج أنفث بالرقية عن قرب، أو عن بعد، أو حتى عبر الهاتف، فيتأثر الشيطان بإذن الله تبارك وتعالى، ويشعر المريض بذلك التأثير وردود فعل الجني، فثبت لدي عمليا؛ أن بعد المسافة بين المعالج والمريض لا ينفي تأثير الرقية عن بعد، هذا وإن كانت الرقية عن قرب أفضل وأنجع، لكن ليس في كل الأحوال يمكن الاجتماع عن قرب بالمريض.

وهذا لا يتعارض مع النفث عن قرب، فهو طريقة علاج شرعية، وموافق لما ثبت بالسنة الشريفة، فقد كان النبي عليه الصلاة والسلام ينفث بنفسه على جسده الشريف، لما ورد عن عائشة أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَنفِثُ علَى نَفسِهِ في مَرَضِهِ الذي قُبِضَ فيه بالمُعَوِّذاتِ، فلمَّا ثَقُلَ كنتُ أنا أنْفِثُ عليهِ بهنَّ، فأمسَحُ بيَدِ نَفسِهِ لبَرَكَتِها. فسألتُ ابنَ شِهابٍ: كيف كان يَنْفِثُ ؟ قال: “يَنْفِثُ عَلَى يَدَيْهِ ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا وَجْهَهُ”. () وفي حديث آخر ذكرت أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ كانَ إذا أوى إلى فراشِهِ كلَّ ليلةٍ جمعَ كفَّيْهِ ثمَّ نفثَ فيهما فقرأَ فيهما قل هوَ اللَّهُ أحدٌ، وقل أعوذُ بربِّ الفلقِ، وقل أعوذُ بربِّ النَّاسِ، ثمَّ يمسحُ بِهما ما استطاعَ من جسدِهِ، يبدأُ بِهما على رأسِهِ ووجْهِهِ، وما أقبلَ من جسدِهِ، يفعلُ ذلِكَ ثلاثَ مرَّاتٍ”. ()

قد يستغل السحرة حاسة الشم في توصيل نوعية خاصة من الأسحار، وهي من نوع (السحر المشموم)، ويشترط في هذا النوع من السحر استخدام الروائح، ليصل تأثير السحر عن طريق حاسة الشم إلى المخ مباشرة، مما يؤثر في وظائفه، ويتم إما باستخدام روائح طيبة، كالبخور والعطور، أو باستخدام روائح كريهة، لذلك فهو سحر من السهل اكتشافه وإدراك وجوده، عن طريق حاسة الشم، خاصة إذا اقترن بأعراض مرضية. ففي بعض الحالات يتأثر المريض من روائح خاصة دون غيرها، أو يشم روائح خاصة لا وجود لها داخل المكان المتواجد فيه. ولسهولة اكتشاف هذا النوع من الأسحار فهو قليل الرواج، فلا يستخدم إلا في ظروف خاصة، بحيث يشمه الناس ولا يلتفت إلى أن هذه الروائح الطيبة سحر، فيمكن للساحر تدخين لفافة تبغ مسحورة فيسحر لمن في المكان دون أن يدري المستهدف بالسحر، أنه يشم رائحة مسحورة.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alruohani.ahlamontada.com
الألماسة

الألماسة


عدد المساهمات : 58
تاريخ التسجيل : 04/02/2014
العمر : 39

هناك اسحار نفسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: هناك اسحار نفسية   هناك اسحار نفسية Emptyالخميس ديسمبر 11, 2014 10:29 am

موضوع رائع ومعلومات قيمة

جزاك ربي فردوسا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام

المدير العام


عدد المساهمات : 1218
تاريخ التسجيل : 11/05/2013
العمر : 63

هناك اسحار نفسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: هناك اسحار نفسية   هناك اسحار نفسية Emptyالخميس ديسمبر 11, 2014 5:05 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alruohani.ahlamontada.com
 
هناك اسحار نفسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حصن الروحانيات :: المس والسحر والحسد-
انتقل الى: